في اتصال مع (ريم تودي) قال الناشط الشبابي عثمان ولد محمد محمود ، إن
سكان لخطيط يرفضون فتح نقطة صحية بقابلة ، و أكد أن ما أثير من لغط حول انفجار
أمني في القرية بعد محاولة الإدارة إثبات الطبيب يجافي الحقيقة ، فالطبيب ، كما
يقول الناشط الشبابي، مطلوب من أغلبية
سكان القرية ، و قد طلب التحويل بعد ما رأى مجموعة من السكان لا تريد بقاءه.
و استبعد ولد محمد محمود ما
أشيع عن إغلاق النقطة الصحية ،كما ناشد باسم سكان القرية السلطات الإدارية في مقطع
لحجار بعدم معاقبة السكان بتأخير تحويل ممرض للقرية ، فهم مسؤولون كما يقول عن صحة
المئات من الأمهات و الأطفال المرضى ، و عن صبية حان وقت تطعيمهم ، و عن شيوخ
يتابعون علاجا منتظما في النقطة عن أمراض مزمنة تتطلب العلاج اليومي .
وحمل النشاط الشبابي السلطات الإدارية مسؤولية عدم الإسراع في حل
المشكلة ، و ما قد ينجر عنها من وضع كارثي على صحة المواطنين.
المصدر موقع ريم تودي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق